ayakhan Admin
صاحبة الموقع
الابراج :
عدد المساهمات : 1680
تاريخ الميلاد : 26/06/1991
تاريخ التسجيل : 05/03/2011
العمر : 33
| موضوع: رأي الصحافه الاماراتيه وصحيفة العرب القطريه في فلم name is khan الإثنين يونيو 27, 2011 11:34 am | |
| نبدأ بصحيفة امارات اليوم : الامارات اليوم .. العدد الصادر يوم 14 فبراير 2010الموضوع : عروض اليوم الثاني من المهرجان بدأت بالعواء ..بولانسكي وشاروخان والحرب على الارهاب .. الكاتب : زياد عبدالله سأقتبس فقط الجزء الخاص بالفلم فيلم " اسمي خان " الذي اخرجه كاران جوهر واسهمت في انتاجه فوكس سنشري الهوليووديهيحاول تبديد ماعودتنا عليه بوليوود من نمطية ميلودراميه غنائيهوفي اتباع لما حققه فيلم مليونير الاحياء الفقيرة وعلى شيء من الخلط بين اشكالية معاصرة تتمثل ايضا .. في الحرب على الارهاب والصورة النمطيه عن المسلممع قصص اخرى عن الصراع الطائفي بين الهندوس والمسلمين .. وعلى شيء من الوعظيه والسذاجه , وفي اجراء تعديلات على النجم البوليوودي شاروخان الذي جسد شخصيه خان الرجل حاد الذكاء لكن المصاب بالتوحد والذي يوحي بالجنون لكنه ليس كذلك ..نقع عليه في البدايه وهو يتعرض لتفتيش ذاتي في مطار سان فرانسيسكو لانه يسمع يردد ايات قرانيه ويخبر رجل الشرطه بأنه في طريقه ليقابل رئيس الولايات المتحده ليقول له شيئا واحدا وهو " اسمي خان ولست ارهابيا" . وبعد ذلك ستصحو الميلودراما المأخوذة بوصفات جاهزة ونمضي خلف طفولته العجيبه وقصة حبه الاعجب .. وغير ذلك مما يحاول شاروخان تقديمه في دور لم يمثل مثله من قبل ونحن نقول : ليته لم يفعل شخصيه خان نفسها خلطه فاشله بين شخصيات شاهدناها في افلام مثل رجل المطر و فورست غامب مع بضعة توابل كأن يكون خان مؤرقا بصورة الامريكي عن المسلم ولا شي جديد تحت شمس بوليوود السعيده ________________________________________________________ الكاتب والناقد إبراهيم الملا صحيفة الاتحاد الاماراتيه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] «اسمي خان».. أو الخروج من طريق اللعنات هكذا كان العنوان وداخل المقال قالت الصحيفه ان فيلم اسمى خان خرج من أسر الرقصات والأغاني المقحمة و استطاع أن يتجاوز الكليشيه البوليوودي الغالب على السينما التجارية في الهند من خلال التوظيف المرن بين الموسيقا الهادئة ذات الدفق الروحاني وبين الواقعية الصريحة حدّ الألم والصدمة. “اسمي خان ولست إرهابياً، وأريد مقابلة الرئيس الأميركي كي أشرح له ذلك”، هذه العبارة قد تكون أكبر من حجمها وقد تكون مبتورة ومجتزئة إذا جاءت بلا مقدمات أو نوايا مسبقة. ولكن المخرج الهندي كوران جوهر يحوّل هذه العبارة بالذات إلى مبرر قوي ومثالي للدخول في أجواء فيلمه الجديد “اسمي خان”المفعم بالمشاعر الإنسانية والنوايا البيضاء التي تعمل ضد الكراهية والعنف والتطرف . ففي ساعتين وأربعين دقيقة هو زمن الفيلم يحمل أبرز نجمين في سماء بوليوود حالياً وهما شاروخان وكاجول على عاتقيهما عبء التعامل مع سيناريو شاسع في دلالاته البصرية وخطاباته الضمنية
______________________________________________________________________________
جريدةالبيان الاماراتيه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الكاتبه الكبيره فضيلة المعيني أسمى خان ولست أرهابياً حيث قالت فى عمودها الصباحى بغض النظر عن الإقبال الشديد على مشاهدته فإن الفيلم بكل المقاييس يعتبر رائعا يستحق المشاهدة. ليس لدعوته للتسامح ونشر روح المساواة ونبذ التعصب والعنف بل لأنه يقدم الإسلام بصورته الصحيحة بعيدا عن إلصاق صفة الإرهاب به. الفيلم ليس كبقية الأفلام الهندية التي لا تخلو من مشاهد الرقص والغناء وهي عادة ما تحتل مساحات كبيرة منها. بل يحاول في المدة الزمنية التي تقترب من 3 ساعات تقديم ما هو مغاير لما اعتاده عشاق أفلام بوليوود. فالرسالة السامية التي يحملها المضمون يدفع بالفيلم الهندي إلى طرق أبواب العالمية، وصناعة أفلام تناقش قضايا إنسانية بالغة الحساسية. وفى نهاية المقال تمنت الكاتبه ان لو كانت هناك أعمال فنية عربية مماثلة تتعرض لمثل هذه القضايا التي شهدت خلال السنوات الثماني الماضية حربا ضروسا ضد الإسلام والعرب كما أفرزت السينما العالمية عشرات الأفلام المليئة بالافتراءات والأكاذيب والإساءة التي ساهمت بشكل كبير في قلب الحقائق والرأي العام العالمي ضد المسلمين والعرب ___________________________________________________________________ البيان الاماراتيه مرة اخرى قبل المشاهده : كان كل شيء يوحى بأنه عمل ضخم وبعد المشاهده: عاصفة من التصفيق والاحترام تغير الموقف تماما وبدأت ملامح رسالة قوية ومؤثرة تظهر وتنبئ بعمل فني خصب يختلف شكلا ومضمونا عما هو معروف عن الأفلام الهندية من استعراضات وأغان ميزتها على مر تاريخها الطويل والمحفور في وجدان عشاقها. فقد استطاع المخرج كاران جوهر أن يستحوذ على كل المشاعر ويخلق حالة من الجمال والعذوبة في متعة بصرية ووجدانية وبمهارة رائعة جعل الموضوع المحدود بالنسبة لنا كمسلمين وعرب قضية شديدة العمق والاتساع لينتهي الفيلم وسط عاصفة من التصفيق والاحترام ليتغير الحال من النقيض إلي النقيض بعد أن خاطب العقل بمشاهد انتصرت للحقيقة بعيدا عن غوغائية التعصب والجهل والتطرف الديني ورفعت من قيمة الحب والتسامح بين البشر__________________________________________________________________ صحيفة العرب القطريه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يكفي اسم الممثل "شاروخان" نجم الهند الأول في أي فيلم فشاروخان أكثر نجوم السينما شعبية وأفلامه تترجم وتدبلج لأكثر من 20 لغة حول العالم، ويشاهدها الملايين من جمهور وقالت إن الفيلم لا يدور حول شاب معاق في مواجهة إعاقته إنما قصد أن يدور حول شاب معاق في مكافحة العجز الموجود في العالم. وقالت الفيلم أيضا عن الإسلام والطريقة التي ينظر العالم بها للإسلام ولكننا لسنا مع أي من الطرفين، فقط هناك الناس الطيبون والناس الأشرار__________________________________________________________________ سعر التذكرة في حفل الافتتاح ببرلين تجاوز الألف يورو
عضو هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، «اسمي خان».. ولسـت إرهابياً فاق التوقعات في شبابيك التذاكر شاروخ خان، “إمبراطور القلوب”
الجمعة 19 فبراير 2010 الساعة 08:21PM بتوقيت الإمارات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]“لن أتفاجأ بنيل شاروخ خان الأوسكار”، هذا ما يراه كيشور نارين أساربوتا من هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ، عن الممثل الهندي شاروخ خان، “إمبراطور القلوب”،
في فيلمه الجديد مع المخرج كاران جوهار “اسمي خان” My name is Khan، مضيفاً إلى عنوان الفيلم ما ورد فيه: “ولست إرهابياً”.
شاروخ خان امبراطور القلوب، ساحر، مدهش... ليس بالوسع مقاومته . لقد فاجأ الفيلم المعجبين والحضور الذين كانوا ربما يتطلعون لفيلم ممتلئ بالأغاني والرومانسية التي اعتادوا عليها،وصحيح أن نحو 5 إلى 6 أغان تخلّلت الفيلم لكنه جاء مدهشاً في الرسالة
- الفكرة التي أداها للعالم، رسالة للنظر للأديان بثقافاتها، رسالة جعلت من الفيلم البوليوودي مغايراً للسائد، ومن هنا جاءت أهمية ترويج الفيلم انطلاقاً من أبوظبي...وفي الهند نفسها بات من المجدي كما تشجع الهند نفسها عدم التنقيب في الماضي في محطاته الأليمة بعد الآن،إنما السير إلى الأمام لأننا اليوم في حلبة سباق تقتضي السرعة وقد وعت الهند ذلك...
ثمة تغييرات يتحدث عنها كيشور أساربوتا في العالم جعلت من رسالة الفيلم تفعل فعلها مع إطلالة الثلاثي البوليوودي شاروخ وكاجول وكاران جوهار، وقد كان آخر لقاء لهم العام 2001 مع فيلم Kabhi Khushi Khabie Gham.
تغييرات في الهند نفسها التي واجهت بعض المجموعات المتطرفة، عرض الفيلم وكرست السلطة الهندية جهودها للمحافظة على الأمن، فكان العرض الأول مكلّلاً بالنجاح، بمقاعد حجزت كلّها، وفي حضور شخصيات سياسية رسمية من وزراء ونواب وسواهم____________________________________________________________ اتمنى ان تكون قد نالت اعجابكم وعلى فكرة جريدة امارات اليوم هي الجريدة الوحيدة التي انتقدت الفيلم..لا اعلم لماذا لكن اعلم انهنم لم يشاهدو الفيل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|